اتخذت المدرسة الشتوية والعولمة والأديان في مدن متعددة الثقافات، نقلها إلى جامعة الأكبريا في الجامعات الإيطالية الأربعة والعشرين وتم اختيار أربعة وعشرين طالبا بدعوة للمشاركة كهدف ملموس في جامعات الاتحادات ودول منظمة التعاون الإسلامي.
عقدت مدرسة الشتاء في 11-15 نوفمبر 2019 وركزت على قضايا الحقوق الأساسية وبناء شركات شاملة تأسست على الجنسية الديمقراطية الدستورية.
في وسط مدرسة الشتاء، كان هناك مساحة، وبالتالي، إلى النقاش حول التحديات التي تنطوي على مستوى المشاركة السياسية، ومساحات العمل للمجتمعات المدنية والمجتمعات الدينية، سواء في بلدان شاطئ الشمال و في بلدان شاطئ جنوب البحر المتوسط

صبحت مدرسة الشتاء تستخدم تناول أسماء الشبكات المستعدة وتم تقسيمها إلى ثلاث لحظات رئيسية:

 1) لحظات الدراسة والمناقشة حول موضوعات التعايش المدني وإدارة النزاعات في الشركات التي يتحملها ارتفاع معدل التنوع الديني والثقافي (هذه اللحظات من الدراسة والنقاش ستجري كل من المساهمة من المعلمين كل من الأسطرين من المجتمعات الدينية والمجتمع المدني المحلي)؛

2) لحظات الزيارة للمجتمعات الدينية والتجارب الاجتماعية الأكثر أهمية، من أجل الدخول في اتصال مباشر مع الشهود، في الميدان، حاول أن تعمل بعد هدف الإدراج الاجتماعي والاجتماعي ” افتتاح الترحيب بين الثقافات؛

3) لحظات السياحة والترفيه، من أجل إنشاء مجموعة من الطلاب الطائرين، منتبهة إلى اكتشاف الكنوز الثقافية والتقليدية للمكان.